شكّلت إسرائيل عام 1994، لجنة لتحديد المؤسّسات الفلسطينيّة العاملة في القدس، وقامت بعمليّة غربلة لمَنْ يُسْمَح لها العمل ومَنْ لن يُسْمَح لها ذلك، وتَبِعَ ذلك
أصدرت اليوم جمعيّة القوس للتعدديّة الجنسّية والجندريّة، بالمشاركة مع اللجنة الوطنيّة لمقاطعة إسرائيل من الداخل، بيانًا حول المهرجان، وذلك بعد الجدل الحاد بين نشطاء حول
ليس من حقّنا مطالبة المؤسّسات الثقافيّة العربيّة "بتفهّم خصوصيّتنا" و"واقعنا المركّب والمعقّد" في إسرائيل بأيّ ثمن ومن طرف واحد، أي دون أن نحترم بدورنا خصوصيّة